الاربعـاء 16 شـوال 1435 هـ 13 اغسطس 2014 العدد 13042







الحصاد

تركيا الإردوغانية
يرسم المسار الذي قطعه الرئيس التركي المنتخب رجب طيب إردوغان، في طريقه إلى رئاسة الجمهورية التركية، صورة واضحة عن شخصية الرجل الأكثر نفوذا في البلاد منذ تأسيس الجمهورية العلمانية على يد مؤسس الدولة مصطفى كمال المعروف بـ«أتاتورك» في عام 1924. فإردوغان، وهو رجل يعرف ماذا يريد، ويعمل من أجله بمثابرة لافتة.
نجاحات اقتصادية وإخفاقات أمنية
واجه إردوغان أزمات متكررة، منذ صيف العام الماضي، تسببت في تراجع صورته في الغرب إلى أدنى مستوى لها، خاصة بعد احتجاجات «جيزي» التي بدت ردا على خطط الحكومة للبناء على أرض «جيزي بارك»، في وسط إسطنبول. في نهاية مايو (أيار) 2013 أدى الاحتجاج المحلي إلى اندلاع المظاهرات على مستوى البلاد، حيث قوبلت بحملة قمع
قالوا
- * الرئيس الأميركي باراك أوباما في حديث مع «نيويورك تايمز» نشرته «الشرق الأوسط». * «حسنا.. إلى الجحيم.. اذهبوا والتمسوا مكانا دافئا لأنفسكم». * الرئيس الإيراني حسن روحاني متحدثا عن منتقدي سياسته النووية. * «طلبنا من الولايات المتحدة 12 مروحية عسكرية لمحاربة الإرهاب». * الرئيس التونسي المنصف المرزوقي. *
العبادي.. مهندس الكهرباء الذي «صعق» المالكي
حتى اللحظة التي جرى فيها الإعلان عن انشقاق حيدر العبادي القيادي البارز في حزب الدعوة الإسلامية الذي يتزعمه نوري المالكي، كان أكثر ما يفتخر به ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي أيضا هو التماسك الذي أظهره بوجه كل محاولات التفتيت التي سعى إليها شريكه وخصمه وغريمه في التحالف الوطني الشيعي، الائتلاف الوطني
من التاريخ: معركة اليرموك
وقف البطل المغوار، سيف الله المسلول، خالد بن الوليد منذ ألف وثلاثمائة وثمانية وسبعين عاما ميلاديا بالتمام في وادي اليرموك يتفقد جيوش المسلمين والقلق يساوره أمام قوة الجيوش البيزنطية المرابطة أمامه، وإن كان الأمر لا يخلو من غصة داخلية بعدما قرر الخليفة الجديد عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، عزل هذا القائد
أنفاق غزة.. مدينة تحت الأرض
قبل نحو أسبوع، بينما كان الجنود الإسرائيليون يغادرون قطاع غزة مع دباباتهم إلى الشريط الحدودي، وذلك بعد نحو شهر من عملية عسكرية «معقدة» استهدفت تدمير الأنفاق «الهجومية» كما يسميها الإسرائيليون، داخل المدن الحدودية في القطاع، سارع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لتهنئة جيشه و«الشاباك» (الأمن
حرب الأنفاق
بدأت فكرة الأنفاق تنضج في غزة بعد الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة عام 2005. وفي 25 يونيو (حزيران) سجل أو استخدام ناجح للأنفاق أثناء هجوم على جنود إسرائيليين عند معبر كرم أبو سالم، حين استطاع سبعة من مقاتلي حماس ولجان المقاومة وجيش الإسلام التسلل إلى المعسكر عبر نفق وقتلوا جنديين وخطفوا آخر، وهو جلعاد
مواضيع نشرت سابقا
الأغوار.. الصراع على «قاع العالم»
من التاريخ: التقويم الميلادي
الجنرال راحيل شريف الاختبار الصعب
الأنبار.. «المواجهة الحتمية»
السودان.. مبادرات في «الوقت الضائع»
من التاريخ: المسيحية وأوروبا.. عصر الانتشار
قباد طالباني.. هل يخلف الأب الغائب؟
قالوا
الحوثيون .. دولة داخل الدولة
قالوا